منتدى طلبة جامعة خنشلة -جامعة عباس لغرور

منتدى مفتوح لجميع الطلاب والأساتذة . بحوث و دروس .كل ما يحتاجه الطلبة عامة ، و طلبة جامعة خنشلة خاصة منتدى الطلبة الجزائريين و العرب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
مكتبـــــــــة مذكــــــــرات تخـــــــرج مواضيــــع قانونيــــة
قالوا عن جامعة المدينة العالمية
آخر أخبار الإضراب في الجامعة
صابلي بالشكولا
عمادة الدراسات العليا
خطاب تعريفي بجامعة المدينة العالمية
كلية العلوم الإسلامية
مجلةجامعةالمدينةالعالميةالمحكمة
مركز اللغات
كلية العلوم المالية والإدارية
الأربعاء أكتوبر 12, 2016 7:01 am
الجمعة فبراير 05, 2016 3:34 pm
الجمعة يناير 15, 2016 7:59 pm
الجمعة يوليو 31, 2015 8:13 pm
الأحد يوليو 26, 2015 7:17 pm
الأحد يوليو 26, 2015 7:12 pm
الأحد يوليو 26, 2015 7:11 pm
الأحد يوليو 26, 2015 7:10 pm
الأحد يوليو 26, 2015 7:10 pm
الأحد يوليو 26, 2015 7:09 pm











 

 نظرية الدور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
chaima
صاحب الموقع
صاحب الموقع
chaima


عدد المساهمات : 866
تاريخ الميلاد : 06/04/1993
العمر : 31
الموقع : http://etude40.fanbb.net

نظرية الدور Empty
مُساهمةموضوع: نظرية الدور   نظرية الدور Emptyالأربعاء فبراير 11, 2015 8:31 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-نظرية الدور

تنطلق فكرة نظرية الدور من المجتمع عبارة عن مجموعة مراكز اجتماعية مترابطة ومتضمنة أدواراً اجتماعية يمارسها الأفراد الذين يشغلون هذه المراكز

(1). وتستند كذلك على مفهوم التوقعات المتصلة بهذه المراكز الاجتماعية أنواعاً مختلفة من التوقعات التي تحدد تصرفات الأفراد وتتصل ببعضها لتكون شبكة من العلاقات الاجتماعية داخل المجتمع. وقد حدد منظروا هذه الفكرة – نظرية الدور – ثلاث تصنيفات من التوقعات وهي كالتالي:

1-التوقعات السلفية:

وهي تلك التي تنطوي على عدة قواعد إجتماعية تحدد سلوك الفرد وتوضح له كيفية التصرف حسبها والظروف التي تخضع لها وهي موجودة قبل وجود الفرد. ويلاحظ هذا في مجموعة القواعد والنظم والمعايير الثقافية الموروثة لدى أبناء المجتمع في صور متعددة من الحياة الإجتماعية كالمثل والتشبيه والنمط السلوكي الشائع وغير ذلك.

2-توقعات الآخرين.

وذلك عندما يشترك الفرد في عملة التفاعل الإجتماعي مع أفراد آخرين أو مع وضعية إجتماعية معينة، يأخذ الفرد بنظر الإعتبار تقييم واحكام الآخرين الذين يتفاعل معهم. وذلك لأن الفرد ينطلق في تفاعله مع الأخر ومن خلال مجموعة النظم والقواعد الإجتماعية المنظمة لحركة وتفاعل الأفراد. ولأن التوقعات التي ينتظر الفرد من الآخر هي نفسها التي ينتظر الأخر من الفرد لأن المنطلق الأخلاقي والإجتماعي يعد واحداً لكل منهما في نفس المجتمع. وذلك مع الاختلافات في الفرو قات الفردية والانفعالية لأفراد.

3-توقعات المجتمع العام.

وهي التي يمكن أن تكون حقيقية أو تكون وهمية يتصورها الفرد. وتعمل بمثابة أحد وسائط الضبط الاجتماعي في ضبط ومراقبة سلوك الفرد. ذلك لنا الفرد يشعران المجتمع بتوقع منه مجموعة من السلوكيات أو التصرفات أو الأفعال في مواقف مختلفة وأوقات مختلفة حددها التراث والعرف الاجتماعي. وهي بذلك يلتزم بها وقد يزيد فيها الالتزام بها حتى أنها في بعض الأحيان تكون هذه التوقعات نوع من الأوصاف التي تدور في مخيلة الفرد وذلك حينما يكون التزام الفرد بنظم المجتمع عالي جداً وهذا يلاحظ في الأرياف وفي التجمعات المغلقة. بحيث أن الفرد يقدم ما يقرر المجتمع وينصاع لما يمكن أن يكون نوعاً من الأمر أكثر من بحثه عن مصلحته الشخصية أو حريته.
منقول للافادة أتمني الاستفادة للجميع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
chaima
صاحب الموقع
صاحب الموقع
chaima


عدد المساهمات : 866
تاريخ الميلاد : 06/04/1993
العمر : 31
الموقع : http://etude40.fanbb.net

نظرية الدور Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرية الدور   نظرية الدور Emptyالأربعاء فبراير 11, 2015 8:31 pm

تعريــف الدور : يعرف الدور الاجتماعي بأنه عبارة عن ـ نمط منظم من المعايير فيما يختص بسلوك الفرد ، يقوم بوظيفة معينة في الجماعة ، و يعرف " لنتون " الدور بأنه " الجانب الدينامي لمركز الفرد أو وضعه أو مكانته في الجماعة ".
و يعرف " روتير " الدور الاجتماعي بأنه " وظيفة الفرد في الجماعة ، أو الدور الذي يلعبه الفرد في جماعة أو موقف اجتماعي".

و يعرف " معجم العلوم الاجتماعية " الدور الاجتماعي بأنه :

1- إذا نظرنا من زاوية البناء الاجتماعي ، وجدنا أن الدور وضع اجتماعي ترتبط به مجموعة من الخصائص الشخصية ، و مجموعة من ضروب النشاط الذي يعزو إليها القائم بها و المجتمع معا قيمة اجتماعية معينة.
2- إذا نظرنا من زاوية التفاعل الاجتماعي وجدنا أن الدور هو سياق مؤلف من مجموعة من الأفعال المكتسبة يؤديها شخص في موقف تفاعلي اجتماعي.
3- و لا بد من التفريق بين مجموع الخدمات التي يضطلع بها " الدور " في الجماعة و بين ما يقوم ولاء هذا الدور من دوافع معينة لدى القائم به ، و المهم من وجهة نظر الجماعة هو " مجموع الخدمات " و المهم من وجهة نظر الفرد هي الدوافع و كيف أنها تجد ما يرضيها من خلال دوره.
4- و يعتمد دور الفرد في الجماعة على أدوار الآخرين فيها بحيث نجده يتغير بتعا لحدوث أي تغير فيها.
5- و يلاحظ أن طريقة تحديد الدور لدى الفرد تختلف باختلاف نمط الجماعة ففي الجماعات المستقرة المحددة حضاريا ، كالأسرة ، يجد الفرد دوره معدله أعدادا محددا في الكثير من تفاصيله ، أما في الجماعات العابرة ـ الصغيرة بوجه خاص ـ كجماعات الأصدقاء ، فإن دور الفرد يتحدد من خلال تفاعله مع الآخرين مما يتيح لخصائصه الشخصية أن تتدخل بدرجة ملحوظة ، و من أشهر الباحثين في هذا الموضوع " نيكوف ".

اختلاف الأدوار الاجتماعيــة :

يلاحظ أنه ليس للفرد دور اجتماعي واحد ، بل تتعدد الأدوار الاجتماعية ، و تختلف هذه الأدوار الاجتماعية في ضوء المعايير الآتيـــة :
1- الجبر و الاختيار : نجد بعض الأدوار مفروضة على الفرد ، و بعضها اختياريا فالدور الجنسي ـ ذكر أو أنثى ـ أو دور السن ـ طفل أو راشد ، لا اختيار للفرد فيها بينما الفرد يختار دوره الاجتماعي فيتزوج و يصبح أب أسرة ، أو يظل أعزب مضربا عن الزواج ، و يختار دوره في العمل ، مدرس أو مهندس ، أو عامل ، أو فلاح.
2- الشمول : و تختلف الأدوار الاجتماعية في شمولها ، فالشاب قد يكون قائدا في جماعة و تابعا في جماعة أخرى ، و قد يكون الرجل مسيطرا في عمله لأنه مركز قيادي و لكن سلوكه يختلف عن هذا عندما يكون في النادي أو في بيته.
3- تحديد السلوك : تختلف الأدوار في مدى تحليلها للسلوك ، فالأدوار العسكرية مثلا محددة تحديدا جامدا ، و مع هذا فهناك مجالات للاختلاف ، و لهذا نجد الضباط يختلفون في طريقة إصدارهم للأوامر ، و لكن هذا الاختلاف محدد ، أما في أدوار أخرى كدور الابن في الأسرة فنجده مجالا أوسع للتغيير و الاختيار.
4- الاستمرار : و تختلف الأدوار في استمرارها و دوامها ، فأدوار المرأة و الرجل أدوار دائمة في المجتمع ، و الأدوار المهنية أدوار دائمة نسبيا ، و من ناحية أخرى نجد كثير من الأدوار لا تستمر إلا فترة قصيرة نسبيا كالمرشح لوظيفة أو عمله أو المفوض الذي يمثل شخصا أو هيئة في تسوية مسألة معينة.
5- السهولة و الصعوبة : و تختلف الأدوار الاجتماعية من حيث السهولة و الصعوبة فدور المواطن العادي دور سهل نسبيا ، لا يتطلب منه إلا القيام بعمل يعيش منه أما دور العالم الذي يكرس حياته لعمله و علمه فهو دور صعب يتطلب منه بذل جهد كبير.
6- الأهمية و الشهرة : تختلف الأدوار اختلافا كبيرا في أهميتها و شهرتها ، فدور الصديق يتضمن علاقة شخصية وثيقة و استجابات انفعالية عميقة عن تلك التي نجدها في دور الزمالة أو المعرفة العابرة ، و في أي ثقافة أو مجتمع نجد بعض الأدوار تقدر تقديرا أعلى و أرفع من غيرها.

تعلم الأدوار الاجتماعيـــة :

إن الفرد في نموه ـ كما ذكرنا سابقا ـ عليه أن يتعلم أدوارا اجتماعية جديدة فهو حين يلتحق بالمدرسة الابتدائية ، و حين يعين في وظيفته ، و حين يتزوج ، إنما ينتقل إلى دور جديد عليه و عليه أن يتعلمه ، و تتوقف عملية تعلم الأدوار على " نظرية التعلم " في علم النفس التربوي ، و تعلم الأدوار يكون بطريقة مقصودة أو غير مقصودة ، و الفرد يتعلم الأدوار الاجتماعية من خلال تمثله للمعايير الاجتماعية عن طريق عملية التنشئة الاجتماعية ، و تمتزج الأدوار الاجتماعية المتعددة للفرد لتسهم في تكوين مفهوم الذات لديه ، و يعتبر تعلم الأدوار " عملية تعلم اجتماعي " تكفل للمجتمع بقاءه و استمراره.

توزيــع الأدوار :

من الواضح في حياتنا أن سلوك الفرد خاص و عام في نفس الوقت ، أن حياتنا الخاصة تتأثر باستمرار بحياتنا العامة ، كما تتأثر حياتنا العامة بحياتنا الخاصة ، و كما يحدد الدور الاجتماعي سلوك الفرد الذي يتوقه الآخرون ، فإنه يحدد سلوك الآخرين الذي يتوقعه الفرد بحكم قيامه بهذا الدور ، فالمدرس يتوقع تلاميذه منه أن يزودهم بالعلم و المعرفة ، و أن يكون لهم قدوة سلوكية حسنة ، و هو أيضا يتوقع منهم أن يحترموه و أن يحسنوا الإصغاء إليه و تمثل أوامره التي هي في فائدتهم.

شخصية الــدور :

تتحد معالم شخصية ( أي شخصية الفرد و هو يقوم بدوره الاجتماعي ) في إطار سلوك الدور المحدد بدوره بمجموعة المعايير الاجتماعية التي أجمعت عليها الجماعة و الأدوار تترك أثرا في الشخصية ، و الشخصية تعبر عن تكامل الأدوار التي يقوم بها الشخص ، و يبرز " ميريل " سنة 1965 أهمية الدور الاجتماعي كأحد محددات الشخصية في النقاط التاليــة :

1- محددات عالمية : تجمع بين البشر جميعا في إطار الإنسانية.
2- محددات محلية : تجمع بين الأشخاص في المجتمع المحلي ، و تمايز بين المجتمع و المجتمعات الأخرى.
3- محددات الدور : و هي المعايير السلوكية التي ترتبط بالسن و الجنس و الحالة المدينة و الطبقة الاجتماعية ... إلخ ، في إطار ثقافة معينة.
4- محددات فطرية : تجعل كل شخصية فريدة من نوعها.

صـراع الأدوار :

يرى " هنت " سنة 1967 ، أن عملية صراع الأدوار تبرز بصفة خاصة عندما يحدث تغيير اجتماعي في حياة الفرد ، كأن ينتقل الفرد من طبقة إلى طبقة أدنى نتيجة لانخفاض مستواه الاقتصادي ، و من أمثلة صراع الأدوار أيضا دور المراهق حين ينتقل من مرحلة إلى مرحلة أخرى.

و من أسباب صراع الأدوار إدراك الفرد لنفسه أنه يقوم بدورين أو عدة أدوار ، و كلاهما يناسب مواقف معينة ، و لا يناسب مواقف معينة ، و لا يناسب مواقف أخرى مثال ذلك ، الشرطي الذي عليه أن يقبض على شقيقه المجرم.
و لاشك أن صراع الأدوار يؤثر على الشخصية تأثيرا سيئا ، و يخلق الكثير من المشكلات ، حتى لقد نسب إليه بعض أنواع الاضطراب النفسي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظرية الدور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب اتجاهات نظرية في علم الاجتماع
» نظرية آدم سميث
» نظرية النقود
»  اتجاهات نظرية في علم الاجتماع
» نظرية الصراع الاجتماعي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى طلبة جامعة خنشلة -جامعة عباس لغرور :: جامعة عباس لغرور :: mgdة العلوم الإنسانية والإجتماعية- sc humaines et sociales-
انتقل الى: